مدرسة جرين وود إنترناشيونال
مرحبًا بكم في مدرسة جرين وود إنترناشيونال ، حيث الأمان والتميز يسيران جنبًا إلى جنب. تأسست مدرسة جرين وود عام 2005، مكرسة كافة جهودها لتزويد الأطفال بالتعليم الشامل الذي يؤهلهم للتعلم مدى الحياة مسلحين بمهارات القرن الحادي والعشرين الديناميكية.
نؤمن في جرين وود بضرورة تعزيز التميز في جميع جوانب التعليم. ويمتد التزامنا إلى ما هو أبعد من الإنجازات الأكاديمية، حيث نولي أهمية متساوية للتنمية الشخصية والروح الرياضية. سواء في الفصل الدراسي أو من خلال الأنشطة اللامنهجية، حيث يتعلم الطلاب قيم الكرامة والعزة سواء عند النصرأو الهزيمة. نفخر بأن معلمينا الملهمين ليسوا مجرد ناقلين للمعرفة بل يسعون جاهدين لتوفير تعليم كلي وشامل يعتني بالطفل بكافة احتياجاته.
نحن نؤمن أيضا بأهمية تنشئة مواطنين واثقين ومثقفين ومستعدين لمواجهة تحديات المستقبل بحماس ومرونة. مع التركيز على التنمية الشاملة، تزود جرين وود الطلاب بالمهارات والقيم اللازمة للنجاح في عالم دائم التغير.
يوفر حرمنا المدرسي بيئة آمنة ومحفزة، مدعومة بالمرافق الحديثة والموظفين المتفانين الملتزمين بمساعدة كل طالب على تحقيق إمكاناته الكاملة. نرحب بكم للإنضمام إلينا في مدرسة جرين وود، حيث نقوم بإلهام العقول الشابة وتمكينها ليصبحوا قادة الغد الواثقين، القادرين على أخذ المبادرة لإحداث تأثير إيجابي على العالم.
مدرسة جرين وود إنترناشيونال
طالب
كادر مهني
مواد تعليمية رئيسة
للمرحلة المتوسطة
مواد تعليمية اختيارية
للمرحلة العليا
مواد تعليمية اختيارية
تاريخ مدرسة جرين وود
تبلورت رؤية السيد ناصر البدري، مالك المدرسة ومؤسسها حول إعادة تشكيل التعليم كما عاشه هو وأبناؤه. فأخذ زمام المبادرة بمساعدة السيدة رشيدة بدري وعلى رأس فريق من المعلمين ذوي الخبرة والمتحمسين. في عام 2006 باشرت جرين وود رسالتها في عامها الأول مع 72 طالبًا فقط (نصفهم من أبناء الموظفين) من الروضة إلى الصف السادس فقط.
ومنذ ذلك الحين والمدرسة في صعود من نجاح إلى آخر. اكتسبت جرين وود سمعة متميزة في المجتمع المحيط وفي جميع أنحاء دبي. وسجلت إنجازاتها على الساحتين الوطنية والدولية، حيث كان للمدرسة العديد من المشاركات مع طلابها داخل وخارج دولة الإمارات العربية المتحدة.
ونظرًا للنتائج الأكاديمية الباهرة التي حققتها وبرامجها المكرسة لبناء شخصيات الطلاب ليصبحوا قادة شباب فقد تزايد الطلب على المدرسة. في العام الدراسي 2011-2012، بلغ عدد الطلاب المسجلين في المدرسة 840 طالبًا من جميع الجنسيات. تم تخرج الدفعة الأولى من خريجي جرينوود من طلاب الصف الثاني عشر عام 2011-2012.
تقدمت مدرسة جرين وود إنترناشيونال بطلب للحصول على الاعتماد الدولي من مؤسسة AdvancEd المرموقة وأصبحت مدرسة معترف بها دوليًا في عام 2012.
في ديسمبر 2018، حققت المدرسة إنجازًا مهمًا من خلال الحصول على اعتمادها من NEASC (رابطة نيو إنجلاند للمدارس والكليات) بنجاح.
توجيهات مدرسة جرين وود إنترناشيونال
- 1. نؤمن بأن كل متعلم فريد، وبالتالي يجب تكييف بيئة التعلم لتلبية أنماط وقدرات التعلم المختلفة، مما يعزز الخصائص الفريدة لكل طالب.
- 2. نسعى بفاعلية لتحقيق التميز الأكاديمي من خلال أساليب تدريس مبتكرة، ومعايير منهجية صارمة، وتطوير مهني مستمر لمعلمينا المخلصين.
- 3. نقوم بتكييف منهجنا الأمريكي لتلبية الاحتياجات والمستويات المختلفة لجسم طلابنا من خلال اتخاذ قرارات مستنيرة حول جميع جوانب تعليمهم؛ حيث ننفذ استراتيجيات تدريس تتناسب مع أنماط واهتمامات التعلم المتنوعة، مع مراعاة المعايير الثقافية والمعايير الخاصة بالهيئات التنظيمية الرسمية.
- 4. نمكّن طلابنا ليكونوا مشاركين نشطين في تعلمهم، وننمي لديهم مهارات التفكير النقدي، والفضول، والشغف بالتعلم مدى الحياة.
- 5. كمواطنين عالميين، نعتبر التكنولوجيا أداة للتعلم والتواصل، مما يزود طلابنا بالمهارات الرقمية اللازمة للقرن الحادي والعشرين للتميز في عالم ديناميكي.
- 6. نوفر لطلابنا فرص تعلم قائمة على الخبرة ومبادرات المشاركة المجتمعية؛ ونعد طلابنا ليصبحوا قادة مسؤولين اجتماعيًا، مستعدين لإحداث تأثير إيجابي في مجتمعاتهم المحلية والعالمية.
- 7. نلتزم بأعلى المعايير الأخلاقية في جميع جوانب الحياة المدرسية، ونعزز في طلابنا قيم النزاهة والصدق والمسؤولية من خلال النمذجة والإرشاد النشط.
- 8. نولي أولوية لرفاهية طلابنا، ونوفر خدمات دعم شاملة، ونعزز بيئة آمنة وشاملة يشعر فيها كل فرد بقيمته ودعمه.
- 9. نقدم تدريبًا مستمرًا وتطويرًا مهنيًا للمعلمين لتعزيز كفاءتهم الثقافية ومهاراتهم التربوية في العمل مع طلابنا. قد يشمل ذلك ورش عمل، وندوات، وفرص تعلم تعاونية تركز على ممارسات التعليم المستجيب ثقافيًا.
- 10. نؤمن بأن بيئة التعلم يجب أن تشجع على فهم التنوع الثقافي وزيادة الوعي والحساسية تجاه التراث الإماراتي.
رؤيتنا و رسالتنا
تطوير القادة في جميع مناحي الحياة من خلال التعلم والتعليم الجيد.
مؤسسة متميزة صديقة للبيئة تتمحور حول المتعلم ومخصصة لتطوير مواطنين عالميين مزودين بالمعرفة والقيم الأخلاقية والفهم الثقافي والتفاني والتسامح مما يؤهلهم كقادة على الساحتين الوطنية والدولية.