رعاية ودعم الطلاب
جودة حياة الطلاب
في مدرسة جرين وود، نهدف إلى ضمان رفاهية وجودة الحياة لجميع طلابنا وموظفينا. نقوم في مدرستنا بتقييم وتعديل السياسات الداخلية بشكل مستمر وفقًا للسياسات الخارجية المتعلقة بالرفاهية والحماية.
الصحة و السلامة
في مدرسة جرين وود، تعد صحة وسلامة طلابنا وموظفينا والمجتمع المدرسي بأكمله أمرًا بالغ الأهمية. نحن ملتزمون بخلق بيئة تعليمية آمنة وصحية حيث يمكن للطلاب أن يزدهروا وينموا.
تم تصميم تدابير الصحة والسلامة الصارمة لدينا للتأكد من أن كل فرد في مجتمعنا المدرسي يمكنه متابعة أهدافه التعليمية في جو آمن وداعم.
في مدرسة جرين وود ، يتبع قسم الإرشاد المدرسي المعايير الأخلاقية التي تقدمها جمعية مستشاري المدارس الأمريكية (ASCA) والتي تتبناها جمعية مستشاري مدارس ميشيغان كجزء من إلتزام المدرسة بمعايير ولاية ميشيغان. بالإضافة إلى ذلك، تتبنى مستشارة المدرسة تقنيات وتدخلات وأساليب مختلفة مصممة خصيصًا لبيئة المدرسة التعليمية مع جذور تمتد عبر مجموعة متنوعة من أساليب الإرشاد والعلاجات النفسية.
تشمل مسؤوليات مستشار المدرسة ما يلي:
• تقديم الدعم والتوجيه للطلاب من مرحلة الروضة وحتى الصف الثاني عشر بناءً على الملاحظات الشخصية أو الإحالات الذاتية أو توصية الوالدين أو الموظفين.
• توفير جلسات إرشاد فردية وجماعية للطلاب لتلبية الإحتياجات التنموية والأكاديمية والإجتماعية والسلوكية والعاطفية.
• إجراء زيارات صفية والمتابعة خلال الإستراحة لرصد وضمان رفاهية جميع الطلاب ومعالجة القضايا التي تنشأ في الوقت المناسب.
• التعاون مع أولياء الأمور وهيئة التدريس والموظفين الداعمين لتعزيز التطوير الأكاديمي والشخصي لجميع الطلاب.
• تنظيم ورش عمل ومحاضرات لأعضاء هيئة التدريس والدعم حول القضايا المتعلقة بالسلامة العاطفية والنفسية للطلاب.
سياسة الحماية
تؤمن مدرسة جرين وود إيمانًا راسخًا بضمان سلامة ورفاهية جميع الأطفال الذين تحت رعايتها من خلال قواعدها وأنظمتها، ومراجعتها الدورية لسياسة حماية الطفل، وتنظيم ورش عمل للموظفين، ومحاضرات، وتدريبات حول جميع الأمور المتعلقة بحقوق الطفل. . توفر سياسة حماية الطفل بالمدرسة إطارًا راسخًا ومنظمًا يتم من خلاله وصف جميع مسؤولياتها تجاه طلابها وفهمها وممارستها بشكل واضح.
توضح سياسة حماية الطفل الخاصة بنا إلتزام مدرسة جرين وود بضمان حقوق جميع طلابها وسلامتهم وتطورهم. يتم الإبلاغ عن السلوكيات التي تعتبر انتهاكًا أو تهديدًا لحقوق الأطفال وسلامتهم ونموهم وتوثيقها، بما في ذلك جميع حالات ادعاءات الإساءة، إن وجدت، وفقًا لما يمليه وينصح به قانون دولة الإمارات العربية المتحدة.